أب يتزوج ابنته بحثاً عن لذة جنسية غير عادية!!

من طرف **Admin** الثلاثاء أبريل 10, 2007 3:11 am

في احدى الحلقات المقززة لبرنامج الزنديق جيري الذي ينشر التهتك في القيم
والاخلاق كانت هناك مفاجأة ليس للجمهور فحسب بل مفاجأة في تاريخ امريكا
الانفتاحي استقبل جيري عروسين بثياب الزفاف بقوالب الحلويات والكيكات احتفالا
بأول عريس في امريكا المنفتحة (اب وابنته) وترد العروس بوقاحة على تساؤلات
الجمهور ( انا احبه ومادمت احبه لم لا اتزوجه)!!

اما تفاصيل القصة فقد ذكرها العريس حيث يقول: ( فقدت زوجتي منذ خمس سنوات وتركت
لي ابنتي التي تفانت في خدمتي والسهر على راحتي وتستجيب لطلباتي وبعد ان انفصلت
عن صديقها الخائن الذي وشم مشاعرها بجرح لم يندمل بسهولة ولم يبق لها في هذه
الدنيا غيري.. نما بيننا الود وزادت الرغبة وكان القبول من الطرفين) .. اما
العروس فتقاطعه قائله بفخر لم اجد مع كل الرجال الذين عاشرتهم اللذة الجنسية
ووجدتها مع ابي..فما يمنع ان يتوج هذا الحب بالزواج والانجاب)؟

أما الجمهور فلم يمهلهم رفض واستنكر ورماهم بقوالب الحلوى التي كان اعدها
الماجن جيري احتفالا بهم على عكس جمهور حلقة سابقة كان ضيوفها عروسين ايضا الان
ان العريس هو خال العروس حيث بارك لهما الجمهور وهتف وصفق ونادى بالحرية مما
يؤكد تأييده الكامل بحماسة .. وبعد هدوء عاصفة التصفيق الحاد سأل المذيع العروس
لماذا فكرت في الزواج من خالك؟ اجابت بابتسامة عريضة: (لأنني احبه سأبقى احبه
مدى الدهر) وعندما سألها ان كانت قد قررت الانجاب ام لا؟ ردت (نحاول ذلك كل يوم
انا وخال .. اعني زوجي) سألها اذا انجبت سيكون ابنك وابن خالك أليس كذلك؟
أجابت: (كذلك بالضبط فأين الغرابة في ذلك؟

صفق الجمهور تأييدا للفتاة الجريئة ثم دخل العريس الذي لم ينس احضار الزهور
لعروسه.
سأله المذيع( لماذا اخترت ابنة اختك زوجة لك من دون النساء ؟
أجابه ببساطةلأنني احبها ) وماذا عن القانون والعادات والتقاليد؟
قال : مجنون من يحرم الحب بذريعة العادات والتقاليد)
وعندما سأله عن سبب حبه لها؟ أجاب قائلا : لقد جربنا بعضنا في الفراش وشعرنا
بالسعادة فماذا يريد الرجل من الأنثى أكثر من هذا)؟!!
وأتم حديثه قائلا نحن في أمريكا ( والله والتراب) إذن نحن احرار وعلينا ان
نفتخر بانتمائنا لها فهي تعطينا الحرية المطلقة ) وصفق لهما الجمهور..

في الاخير مااقول سوى الحمدلله على نعمة الاسلام الذي هذب الغرائز وجعل العقول
تفكر بمسارها الصحيح